أكد قيادي بارز بالحركة الديمقراطية لعفر بسقوط صاروخ مجهول الهوية في
ساعات الصباح الباكر من يوم الجمعة الماضي على مرسى "عدي " الإريتري مما
أدى إلى تدمير ( 5) قوارب صيد تتبع الأهالي.فقد كتب إسماعيل قبيتا القيادي بالحركة في صفحته على الفيسبوك ان " صاروخ
مجهول المصدر فجر اليوم
في مرسى "عدي" حيث خلف دمار كبير في المرسئ وتدمير (5) صنابيك تابعه لأهل المدينة بالإضافة الي هدم البيوت المحيطة بالمنطقة.
وكانت جريدة السلام القريبة من التنظيمات العفرية الإريترية قد نشرت الخبر يوم أمس ، ولم تؤكد مصدر القصف في منطقة توصف بالمهمة عسكريا وتحت المراقبة المستمر.
ولم يستبعد مصدر إريتري متابع لـ " عدوليس " ان يكون مصدر القصف القوات البحرية الإريترية ، مستبعدا ان يكون القصف قادم خارج المنطقة لكون المنطقة تحت تغطية أمنية بواسطة شبكة رصد مبكر حديثة وليس من الممكن اختراق منظومة الرصد المبكر والرادارات في تلك المنطقة التي تتواجد فيها مقرات القوات البحرية الإريترية والإريترية وقطع من الأسطول السعودي.كما ان ان نوع السلاح المستخدم محدود المدى ، من راجمات صواريخ ( ) ، المتوفرة لدى القوات البرية والبحرية الاريترية ، كما ان الساحل اليمني بعيد لو افترضنا انها انطلقت من جزر حنيش أو الساحل الغريي لليمن حسب رأيه.
وعلل رأيه بالقول : " ان الأمر يبدو كخطة توظيف مدفوع الأجر للحكومة الاريترية الموافقة سرا على انشاء بحرية اثيوبية على البحر الأحمر وهو امر متحفظ عليه من قبل كل دول البحر الأحمر بوصف إثيوبيا دولة ساحلية ، كما أنها تنظر بريبة للجهد الإثيوبي المتحالف مع الرئيس الإريتري عسكريا وأعني هنا الصومال وجيبوتي والمملكة العربية السعودية".
هذا ويعتبر مرسى " عدي " مركزا تجاريا نشطا لتبادل البضائع والسلع بين جيبوتي ومدن جنوب اليمن والمدن الإريترية وقد سبق ان تعرض لقصف جوي من الطائرات الإمارتية مما أدى لمصرع عدد من المواطنين الإريترين.
وكانت جريدة السلام القريبة من التنظيمات العفرية الإريترية قد نشرت الخبر يوم أمس ، ولم تؤكد مصدر القصف في منطقة توصف بالمهمة عسكريا وتحت المراقبة المستمر.
ولم يستبعد مصدر إريتري متابع لـ " عدوليس " ان يكون مصدر القصف القوات البحرية الإريترية ، مستبعدا ان يكون القصف قادم خارج المنطقة لكون المنطقة تحت تغطية أمنية بواسطة شبكة رصد مبكر حديثة وليس من الممكن اختراق منظومة الرصد المبكر والرادارات في تلك المنطقة التي تتواجد فيها مقرات القوات البحرية الإريترية والإريترية وقطع من الأسطول السعودي.كما ان ان نوع السلاح المستخدم محدود المدى ، من راجمات صواريخ ( ) ، المتوفرة لدى القوات البرية والبحرية الاريترية ، كما ان الساحل اليمني بعيد لو افترضنا انها انطلقت من جزر حنيش أو الساحل الغريي لليمن حسب رأيه.
وعلل رأيه بالقول : " ان الأمر يبدو كخطة توظيف مدفوع الأجر للحكومة الاريترية الموافقة سرا على انشاء بحرية اثيوبية على البحر الأحمر وهو امر متحفظ عليه من قبل كل دول البحر الأحمر بوصف إثيوبيا دولة ساحلية ، كما أنها تنظر بريبة للجهد الإثيوبي المتحالف مع الرئيس الإريتري عسكريا وأعني هنا الصومال وجيبوتي والمملكة العربية السعودية".
هذا ويعتبر مرسى " عدي " مركزا تجاريا نشطا لتبادل البضائع والسلع بين جيبوتي ومدن جنوب اليمن والمدن الإريترية وقد سبق ان تعرض لقصف جوي من الطائرات الإمارتية مما أدى لمصرع عدد من المواطنين الإريترين.
نفذ العشرات من الإريترين بمدينة فرانكوفورت الألمانية أمام القاعة التي كان يجتمع فيها رئيس الوزراء الإثيوبي مع الجالية الإثيوبية، وأكدت
الشعارات والهتفات على ان السلام بين إريتريا وإثيوبيا لايعني الشعب
الإريتري ، وهذا ما أزعج الجهات الإريترية المرتبطة بالنظام والتي كانوا
ضمن الحضور داخل القاعة.
تأتي هذه المظاهرة السلمية في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الإريترية
الألمانية تدهورا ملحوظا على خلفية
حديث وزير الخارجية الألماني أمام برلمان بلاده في 12 أكتوبر الماضي
بالقول "من أن اتفاق السلام التاريخي بين إريتريا وإثيوبيا، لم يؤد إلى
إصلاح حقوق الإنسان في إريتريا، مثل الحال في إثيوبي".
كما انتقد ماس الخدمة الوطنية الإلزامية في إريتريا، ووصفها بأنها وسيلة أساسية للسيطرة على المجتمع، وأضاف أن الاستقرار في القرن الإفريقي، يمكن أن يؤدي إلى عودة المهاجرين الذين فروا لأسباب القمع أو افتقاد الفرص". طبقا لأقوال الوزير.
كما ساندت ممثلة ألمانيا تقرير مقررة حقوق الإنسان الأممية شيلا كيثاروس أما الجمعية العامة للأمم المتحده في وقت سابق من الشهر المنصرم، مما دفع الحكومة الإريترية بالتنديد بالموقف الألماني.
ودعا بيان لوزارة الإعلام الإريترية، الحكومة الألمانية، إلى الإحجام عن التدخل في شؤون القرن الإفريقي، وأضاف أن الرواية المبتذلة والمشوهة، تعكس للأسف الموقف العدائي للحكومة الألمانية ضد إريتريا منذ فترة طويلة، ووجهات نظرها فيما يتعلق بالتقارب الواضح بين إريتريا وإثيوبيا. حسب البيان الغاضب .
هذا وتتردد أنباء عن إجتماعات غير معلنه عقدتها جهات حكومية ألمانية مع عدد من قيادات المعارضة الإريترية والتي أوضحت وجهة نظرها حول مجمل تطورات الأوضاع بالقرن الإفريقي والسلام الإريتري الإثيوبي وملف حقوق الإنسان وغيرها من الملفات ذات الإهتمام.
ويعتقد ان اللقاء الألماني مع المعارضة الإريترية سيكون له إنعكاس في الموقف الأوروبي الذي تشغلة بالدرجة الأساسية مسألة اللجوء من القارة الإفريقية وخاصة من إريتريا، كما ان ضمان إستمرار السلام الإريتري الإثيوبي خاصة والتطورات الأخيرة في القرن الإفريقي عامة ، علما بإن أوروبا تنظر بعدم الرضى للحرب التي تدور في اليمن والإشتراك الإريتري فيها،لكون ذلك يزيد من التوتر بالمنطقة.
كما انتقد ماس الخدمة الوطنية الإلزامية في إريتريا، ووصفها بأنها وسيلة أساسية للسيطرة على المجتمع، وأضاف أن الاستقرار في القرن الإفريقي، يمكن أن يؤدي إلى عودة المهاجرين الذين فروا لأسباب القمع أو افتقاد الفرص". طبقا لأقوال الوزير.
كما ساندت ممثلة ألمانيا تقرير مقررة حقوق الإنسان الأممية شيلا كيثاروس أما الجمعية العامة للأمم المتحده في وقت سابق من الشهر المنصرم، مما دفع الحكومة الإريترية بالتنديد بالموقف الألماني.
ودعا بيان لوزارة الإعلام الإريترية، الحكومة الألمانية، إلى الإحجام عن التدخل في شؤون القرن الإفريقي، وأضاف أن الرواية المبتذلة والمشوهة، تعكس للأسف الموقف العدائي للحكومة الألمانية ضد إريتريا منذ فترة طويلة، ووجهات نظرها فيما يتعلق بالتقارب الواضح بين إريتريا وإثيوبيا. حسب البيان الغاضب .
هذا وتتردد أنباء عن إجتماعات غير معلنه عقدتها جهات حكومية ألمانية مع عدد من قيادات المعارضة الإريترية والتي أوضحت وجهة نظرها حول مجمل تطورات الأوضاع بالقرن الإفريقي والسلام الإريتري الإثيوبي وملف حقوق الإنسان وغيرها من الملفات ذات الإهتمام.
ويعتقد ان اللقاء الألماني مع المعارضة الإريترية سيكون له إنعكاس في الموقف الأوروبي الذي تشغلة بالدرجة الأساسية مسألة اللجوء من القارة الإفريقية وخاصة من إريتريا، كما ان ضمان إستمرار السلام الإريتري الإثيوبي خاصة والتطورات الأخيرة في القرن الإفريقي عامة ، علما بإن أوروبا تنظر بعدم الرضى للحرب التي تدور في اليمن والإشتراك الإريتري فيها،لكون ذلك يزيد من التوتر بالمنطقة.